وهنا يجب على المحسن الكريم أن يتذكر ما رواه أبو هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول اللّه ﷺ:《إنّ ممّا يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته عِلماً علّمه ونشره، وولداً صالحاً تركه، ومصحفا ورّثه، أو مسجدًا بناه، أو بيتاً لابن السّبيل بناه، أو نهراً أجراه، أو صدقةً أخرجها من ماله في صحّته وحياته يلحقه من بعد موته》
رواه ابن ماجة وصححه الألباني