يؤفك عنه من افك
الآية تشير إلى أن الإيمان والضلال ليسا أمراً عشوائياً، بل هما نتيجة لاختيارات الإنسان. فمن انصرف عن الحق والإيمان وفضّل الضلال، فقد أُبعد عنه بسبب اختياره. والقرآن الكريم يوضح أن هناك من سيُصرف عن الإيمان بسبب سوء اختياره، كما ورد في تفسير السعدي.