أَسْـتَغْفِرُ الله، أَسْـتَغْفِرُ الله، أَسْـتَغْفِرُ الله
اللّهُـمَّ أَنْـتَ السَّلامُ ، وَمِـنْكَ السَّلام ، تَبارَكْتَ يا ذا الجَـلالِ وَالإِكْـرام
اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ
سُـبْحانَ اللهِ، والحَمْـدُ لله، واللهُ أكْـبَر 33 مرة
لا إِلَٰهَ إلاّ اللّهُ وَحْـدَهُ لا شريكَ لهُ، لهُ الملكُ ولهُ الحَمْد، وهُوَ على كُلّ شَيءٍ قَـدير
لا إِلَٰهَ إلاّ اللّهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ، لهُ المُـلْكُ ولهُ الحَمْد، وهوَ على كلّ شَيءٍ قَدير،
اللّهُـمَّ لا مانِعَ لِما أَعْطَـيْت، وَلا مُعْطِـيَ لِما مَنَـعْت، وَلا يَنْفَـعُ ذا
الجَـدِّ مِنْـكَ الجَـد
فضل قراءة سورة الكهف يوم الجمعة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم:» من قرأ سورة الكهف يوم الجمعة أضاء له من النور ما بين الجمعتين « رواه الحاكم في المستدرك وصححه الألباني.
فضل التهليل والتسبيح والتحميد والتكبير
قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم:» من ضن بالمال أن ينفقه، وخاف العدو أن يجاهده، وهاب الليل أن يكابده، فليكثر من قول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر« ) رواه ابن أبي شيبة وهو صحيح(.
الترغيب في السنة
عن العرباض بن سارية رضي الله عنه قال : وعظنا رسول الله صلى الله عليه وسلم موعظة وجلت منها القلوب، وذرفت منها العيون. فقلنا يا رسول الله؛ كأنها موعظة مودع فأوصنا. قال :" أوصيكم بتقوى الله والسمع والطاعة وإن تأمر عليكم عبد وإنه من يعش منكم فسيرى اختلافا كثيرا فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين عضوا عليها بالنواجذ وإياكم ومحدثات الأمور فإن كل بدعة ضلالة" )صحيح الترغيب والترهيب(.
الترغيب في اتباع الكتاب والسنة
عن جبير بن مطعم قال : كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم بالجحفة؛ فقال أليس تشهدون أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأني رسول الله وأن القرآن جاء من عند الله؟؛ قلنا بلى، قال:" فأبشروا فإن هذا القرآن طرفه بيد الله وطرفه بأيديكم فتمسكوا به فإنكم لن تهلكوا ولن تضلوا بعده أبدا". )صحيح الترغيب والترهيب(.
الترغيب في السنة
عن ابن عباس رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خطب الناس في حجة الوداع فقال:" إن الشيطان قد يئس أن يعبد بأرضكم؛ ولكن رضي أن يطاع فيما سوى ذلك مما تَحاقرون من أعمالكم؛ فاحذروا، إني قد تركت فيكم ما إن اعتصمتم به فلن تضلوا أبدا كتاب الله وسنة نبيه" )صحيح الترغيب والترهيب(.
الترغيب في صوم شعبان
عن أسامةَ بنِ زيدٍ رضي الله عنهما قال:
قلت: يا رسول الله! لَمْ أرَكَ تصوم من شهرٍ من الشهور ما تصوم من شعبان؟ قال:
"ذاكَ شهرٌ تغفلُ الناسُ فيه عنه، بين رجبَ ورمضانَ، وهو شهرٌ تُرفع فيه الأعمالُ إلى ربِّ العالمين، وأُحِب أنْ يرفع عملي وأنا صائم" )صحيح الترغيب والترهيب(.