أَسْـتَغْفِرُ الله، أَسْـتَغْفِرُ الله، أَسْـتَغْفِرُ الله
اللّهُـمَّ أَنْـتَ السَّلامُ ، وَمِـنْكَ السَّلام ، تَبارَكْتَ يا ذا الجَـلالِ وَالإِكْـرام
اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ
سُـبْحانَ اللهِ، والحَمْـدُ لله، واللهُ أكْـبَر 33 مرة
لا إِلَٰهَ إلاّ اللّهُ وَحْـدَهُ لا شريكَ لهُ، لهُ الملكُ ولهُ الحَمْد، وهُوَ على كُلّ شَيءٍ قَـدير
لا إِلَٰهَ إلاّ اللّهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ، لهُ المُـلْكُ ولهُ الحَمْد، وهوَ على كلّ شَيءٍ قَدير،
اللّهُـمَّ لا مانِعَ لِما أَعْطَـيْت، وَلا مُعْطِـيَ لِما مَنَـعْت، وَلا يَنْفَـعُ ذا
الجَـدِّ مِنْـكَ الجَـد
في صحيح مسلم
عن معقل بن يسار أن النبي صلى الله عليه و سلم قال "العبادة في الهرج كهجرة إلي."
مفردات الحديث:
الهرج: هو الفتنة، واختلاط أمور الناس، وكثرة القتل
كهجرة إلي: يعني أن ثواب من يعبد الله في زمن الفتنة ثواب من هاجر من مكة إلى المدينة، لأن المهاجر فر بدينه من الفتنة، وكذلك العابد في الهرج يفر بدينه إلى العبادة
دعاء من حديث ابن مسعود
اللهمَّ ألِّفْ بين قلوبِنا وأصلحْ ذاتَ بينِنا واهدِنا سُبُلَ السلامِ ونجِنا من الظُّلماتِ إلى النُّورِ وجنِّبْنا الفواحشَ ما ظهرَ منها وما بطنَ وباركْ لنا في أسماعِنا وأبصارِنا وقلوبِنا وأزواجِنا وذرياتِنا وتبْ علينا إنك أنت التَّوابُ الرحيمُ واجعلْنا شاكرِينَ لنعمتِك مُثْنينَ بها قابلِيها وأَتمَّها علينا