أَسْـتَغْفِرُ الله، أَسْـتَغْفِرُ الله، أَسْـتَغْفِرُ الله
اللّهُـمَّ أَنْـتَ السَّلامُ ، وَمِـنْكَ السَّلام ، تَبارَكْتَ يا ذا الجَـلالِ وَالإِكْـرام
اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ
سُـبْحانَ اللهِ، والحَمْـدُ لله، واللهُ أكْـبَر 33 مرة
لا إِلَٰهَ إلاّ اللّهُ وَحْـدَهُ لا شريكَ لهُ، لهُ الملكُ ولهُ الحَمْد، وهُوَ على كُلّ شَيءٍ قَـدير
لا إِلَٰهَ إلاّ اللّهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ، لهُ المُـلْكُ ولهُ الحَمْد، وهوَ على كلّ شَيءٍ قَدير،
اللّهُـمَّ لا مانِعَ لِما أَعْطَـيْت، وَلا مُعْطِـيَ لِما مَنَـعْت، وَلا يَنْفَـعُ ذا
الجَـدِّ مِنْـكَ الجَـد
فضل بناء المساجد
روى ابن ماجة وصححه الألباني عن عثمان بن عفان قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: من بنى مسجدًا بنى الله له مثله في الجنة
دعاء دخول المسجد
روى أبو داود وصححه الألباني عن عبد الله بن عمرو بن العاص عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان إذا دخل المسجد قال: أعوذ بالله العظيم وبوجهه الكريم وسلطانه القديم من الشيطان الرجيم قال: أقط قُلت: نعم قال: فإذا قال ذلك قال الشيطان: حُفظ مني سائر اليوم
فضل تنظيف المساجد وتطهيرها وتجميرها
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن امرأة سوداء كانت تقُم المسجد أو شابًا ففقدها رسول الله صلى الله عليه وسلم فسأل عنها أو عنه فقالوا: ماتت. قال: أفلا كُنتم آذنتموني قال: فكأنهم صغروا أمرها أو أمره. فقال دُلوني على قبرها فدلوه فصلى عليها ثم قال: إن هذه القبور مملوءة ظلمة على أهلها وإن الله عز وجل ينورها لهم بصلاتي عليهم
صدقات جاريات وحسنات دائمات
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته علمًا علمه ونشره وولدًا صالحًا تركه ومصحفًا ورثه أو مسجدًا بناه أو بيتًا لابن السبيل بناه أو نهرًا أجراه أو صدقة أخرجها من ماله في صحته وحياته يلحقه من بعد موته
خطوات في ميزان الحسنات
قال النبي صلى الله عليه وسلم: أعظم الناس أجرًا في الصلاة أبعدهم فأبعدهم ممشى، والذي ينتظر الصلاة حتى يُصليها مع الإمام أعظم أجرًا من الذي يُصلي ثم ينام
خطوات في ميزان الحسنات
روى الإمام مالك وصححه الألباني عن نُعيم بن عبد الله المدني المجمر أنه سمع أبا هريرة يقول: من توضأ فأحسن وضوءه ثم خرج عامدًا إلى الصلاة فإنه في صلاة ما دام يعمد إلى الصلاة وإنه يكتب له بإحدى خطوتيه حسنةٌ ويُمحى عنه بالأخرى سيئة فإذا سمع أحدكم الإقامة فلا يسع فإن أعظمكم أجرًا أبعدكم دارًا قالوا: لم يا أبا هريرة؟ قال: من أجل كثرة الخطا