إستحباب الدعاء بين الأذان والإقامة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«الدُّعاء لاَ يُردُّ بَينَ الأذَان والإقَامةِ».
رواه الترمذي وصححه الألباني
«الدُّعاء لاَ يُردُّ بَينَ الأذَان والإقَامةِ».
رواه الترمذي وصححه الألباني
اللّهُـمَّ رَبَّ هَذِهِ الدّعْـوَةِ التّـامَّة وَالصّلاةِ القَـائِمَة آتِ محَـمَّداً الوَسيـلةَ وَالْفَضـيلَة وَابْعَـثْه مَقـامـاً مَحـموداً الَّذي وَعَـدْتَه
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: الدُّعَاءُ لَا يُرَدُّ بَيْنَ الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ