أَسْـتَغْفِرُ الله، أَسْـتَغْفِرُ الله، أَسْـتَغْفِرُ الله
اللّهُـمَّ أَنْـتَ السَّلامُ ، وَمِـنْكَ السَّلام ، تَبارَكْتَ يا ذا الجَـلالِ وَالإِكْـرام
اللَّهُمَّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ
سُـبْحانَ اللهِ، والحَمْـدُ لله، واللهُ أكْـبَر 33 مرة
لا إِلَٰهَ إلاّ اللّهُ وَحْـدَهُ لا شريكَ لهُ، لهُ الملكُ ولهُ الحَمْد، وهُوَ على كُلّ شَيءٍ قَـدير
لا إِلَٰهَ إلاّ اللّهُ وحدَهُ لا شريكَ لهُ، لهُ المُـلْكُ ولهُ الحَمْد، وهوَ على كلّ شَيءٍ قَدير،
اللّهُـمَّ لا مانِعَ لِما أَعْطَـيْت، وَلا مُعْطِـيَ لِما مَنَـعْت، وَلا يَنْفَـعُ ذا
الجَـدِّ مِنْـكَ الجَـد
اداب المسجد
قال النبي صلى الله عليه وسلم « إذا دخل أحدكم المسجد فليقل :اللهم افتح لى أبواب رحمتك وإذا خرج فليقل اللهم إني أسألك من فضلك » مسلم
اداب يوم الجمعة
روى البخاري عن سلمان الفارسي قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «لا يغتسل رجلٌ يوم الجمعة ويتطهر ما استطاع من طُهر[1] ويدهن من دُهنه أو يمس من طيب بيته، ثم يخرج فلا يفرق بين اثنين، ثم يُصلي ما كُتب له ثم ينصت إذا تكلم الإمام، إلا غُفر له ما بينه وبين الجمعة الأخرى» [2].
فضاءل الدعاء
قال صلى الله عليه وسلم : ” من فُتح له منكم باب الدعاء فتحت له أبواب الرحمة، وما سئل الله شيئًا يعطى أحب إليه من أن يُسأل العافية؛ إن الدعاء ينفع مما نزل ومما لم ينزل؛ فعليكم عباد الله بالدعاء” . (رواه الترمذي) .
فضاءل الدعاء
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "إنَّ ربَّكم حَيِيٌّ كريمٌ، يستحيي مِن عبدِه إذا رفَع يدَيْهِ إليه أنْ يرُدَّهما صِفرًا".
فضل الدعاء
قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "أَقْرَبُ ما يَكونُ العَبْدُ مِن رَبِّهِ، وهو ساجِدٌ، فأكْثِرُوا الدُّعاءَ".
خطر التهاون عن الصلاة
وقال النبي ﷺ: أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر ولو يعلمون ما فيهما لأتوهما ولو حبوا متفق على صحته. وقال عليه الصلاة والسلام: من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر أخرجه ابن ماجة والدارقطني والحاكم بإسناد صحيح.
خطر الاسبال في اللباس
لقد ثبت عن رسول الله ﷺ أنه قال: ما أسفل من الكعبين من الإزار فهو في النار رواه الإمام البخاري في صحيحه، وقال عليه الصلاة والسلام: ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: المسبل إزاره، والمنان في ما أعطى، والمنفِّق سلعته بالحلف الكاذب أخرجه الإمام مسلم في صحيحه